سألوني لمن اكتب ....
ولمن ارسل كلماتي....
وسألوني عن سر غرامي الكامن في صدري...
وهو ليس بظاهر في صفحات حياتي....
سالوني عن نبع العشق الكامن في كلماتي....
رغم الحاضر غير الظاهر انه يحوي نفس المعني من همساتي....
ما كان لكل سؤال ردا عندي...
نفس الرد بنفس الوجه الشارد صمتي....
فجوابي لا يمكن ان يبقي سوي صمتي...
لان الكل فيمن حولي لا يدرون المفجع في امري...
اني لازلت اكمل في خيالي.....
قصة حكم عليها الواقع بالاعدام.....
فما عاد امامي سوي خيالاتي...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
تشرفت بيك....
ردحذف