حقيقي هذه أصبحت قناعاتي أن أراقبك من بعيد
دون رغبة في الاقتراب منك اكثر أو الاختفاء من حياتك... صار اليقين داخلي أنك لست
لي ولن تكوني يوما، وصار اليقين داخلي أن مشاعري نحوك ورغبتي في الحياة معك لن
تموت طالما أنا حي.. وكنوع من الحياة بقربك في عالم حكم بالموت الحقيقي على علاقتي
بك صار أن أراقبك من بعيد هو الحل الوحيد كي أبقى مطمئنا عليك، ومتابعا لحياتك ...
من بعيد...
كل الفرح حين أراكي فرحة، ويتوجع قلبي حين أرى اي ملامح حزن او كآبة على كلماتك... حقيقي أني أراقبك من بعيد وقد لا يكون لي
أثر في حياتك... ولكن بهذه الطريقة أحياك قدر المستطاع... وفي تقدري أفضل جدًا من
الحرمان....
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.