
ولكن يا ويلي من طلوع النهار....
ذكرياتي معك واشواقي اليك هي اول ما يلتقطه
ذهني ويشعر به انساني.... ماذا افعل عندها وما عدت اقوى على الحياة خارج دائرتك
الراحلة عني.....
حقا انها المرحلة الاصعب..... فما عاد امامي
الا ان اخرج مسرعا بحثا عن زحام يلهيني عنك... بحثا عن اشخاص اتوه فيهم لعلني
استريح من معاناتي منك .....
ولكن باسف محبوب ومعاناة مرغوبة..... خاب ظني..... فما شيئ يلهيني عنك.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.