قابلتك بالامس وكان بداخلي مزيج من الفرحة والشوق اليك...
رأيتك وكأني لم افارقك لحظة واحدة....
هذا لانك تسكنين بداخلي طول الوقت....
كان بداخلي صراع لم اره من قبل....
واصرار علي ان ابدو متماسكا محترما لعهود الصداقة ....
الصداقة التي انتجها الزمن بعد حكمة الظالم بعدم جدوي الحب...
الحب الذي بات حبيس ضلوعي وكأنه مولود غريب يكبر ويكبر....
رغم محاولاتي تجاهلة مرارت ومرات...
كنت اقف امامك ونظراتي وخيالاتي تتلمس كل ملامحك وتتحسسها ...
بل وتبث اليها الحنين والشوق ...
اه من وجع البعاد وانين الشوق الذي لا منفذ له....
احبك كما انت ....
ومهما ابتعدت او اقتربت....
ويكفيني ان تظلي في حياتي طوول الوقت ....
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.